نبذة:
مركز التعليم المفتوح هو أحد المراكز التربوية والفنية في جامعة القدس المفتوحة، تأسس في العام 2008، ويعمل على نشر فلسفة التعليم المفتوح والتعليم المدمج والتعلم الإلكتروني من خلال تطوير بيئات التعلم والتدريب الرقمي وفق معايير عالية الجودة. ويسعى المركز الى تحسين مخرجات التعلم وتعزيز الانفتاح والمرونة في التعليم باستخدام طرائق التدريس والتدريب الحديثة وبتوظيف أحدث أدوات التعلم الإلكتروني.
الرؤية
دمج التكنولوجيا في التعليم وخلق بيئة تعليمية مرنة تشجع المعلمين والمتعلمين على الإبداع في تجربة تعليمية عالية الجودة.
الرسالة
توفير بيئة تعلم رقمية متميزة باستخدام منهجيات التعلم والتدريب عبر الإنترنت، لتحسين مخرجات التعلم لدى الطلبة وللمساهمة في تعزيز فرص التعلم مدى الحياة للمجتمع المحلي.
القيم
- الانفتاح، نؤمن بأهمية الانفتاح في العمل لتبادل المعارف والخبرات لتعزيز الإبداع والابتكار.
- المصداقية، التحلي بالأخلاق العالية وكسب ثقة الآخرين هو مفتاح تقدمنا.
- العمل الجماعي، العمل بروح الفريق الواحد في بيئة تعاونية مع شركائنا بالعمل يرفع من الآداء ويحسن مخرجات العمل.
- التجديد، نعمل على بناء قدراتنا بشكل مستمر لمواكبة التطورات المتسارعة في عملنا.
- المساواة، نعمل في بيئة تضمن المساواة بين جميع أفراد الفريق ليساهم كل فرد في تجربته وخبرته لتحقيق أهدافنا المشتركة.
الأهداف:
- نشر فلسفة التعليم المفتوح والتعلم الالكتروني.
- تعزيز الانفتاح في التعليم لتشجيع أعضاء هيئة التدريس والطلبة على الإبداع والابتكار من خلال استخدام منهجيات تعلم مرنة وبيئة تعليمية مفتوحة.
- تطوير التعلم الالكتروني ومنهجيات التعلم والتدريب عبر الانترنت بشكل مستمر لتعزيز بيئة التعليم المدمج في الجامعة وفق معايير عالية الجودة لتحسين مخرجات التعلم.
- تمكين أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة في الجامعة من توظيف خدمات التعلم الالكتروني ومنهجياته من خلال برامج التدريب الذاتي وبناء القدرات.
- توفير فرص التعلم مدى الحياة للمجتمع المحلي من خلال طرح برامج التعلم الذاتي والتدريب عبر الانترنت.
- بناء قدرات فريق تطوير التعلم الالكتروني في الجامعة بشكل مستمر لمواكبة أحدث الاتجاهات في التعلم الالكتروني ومنهجياته لرفع جودة العمل ومخرجاته.
- تعزيز توافق وقدرة خدمات التعلم الالكتروني والمحتوى الرقمي للعمل بانسجام وفق أسس ومعايير عالمية عالية الجودة وبأقل التكاليف لتتناسب مع التطورات التكنولوجية المتسارعة والطلب المتزايد.